منتدى اضاءات نسائيه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى اضاءات نسائيه


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الأمراض: أنواعها وأسبابها والوقايه منها

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
جمال الطبيعه
نائبة الاداره
نائبة الاداره
جمال الطبيعه


الدوله : السعوديه
التقييم : 4
تاريخ التسجيل : 10/06/2012

الأمراض: أنواعها وأسبابها والوقايه منها Empty
مُساهمةموضوع: الأمراض: أنواعها وأسبابها والوقايه منها   الأمراض: أنواعها وأسبابها والوقايه منها Emptyالسبت يوليو 07, 2012 1:15 am

الأمراض: أنواعها وأسبابها والوقايه منها

يفيد تقسيم الأمراض المختلفة إلى نوعين: الأمراض المعدية والأمراض غير المعدية، وذلك لبحث كيفية الوقاية منها أو معالجتها.

- الأمراض المعدية (السارية): وهي الأمراض التي تنتقل من شخص إلى آخر، والتي يجب حماية الأصحاء من المصابين بها. وتسببها الميكروبات أو الجراثيم.
- الأمراض غير المعدية (غير السارية): وهي الأمراض التي لا تنتقل من مختلفة شخص إلى آخر, ولها أسباب مختلفة عن أسباب الأمراض المعدية.

الإصابة بالأمراض و الوقاية منها
خلال المراحل العمرية المختلفة التي يمر بها الإنسان يتعرض للعديد من الأمراض البسيطة و الخطيرة ، إلا أن الفيصل في هذه الأمراض هي كيفية التعامل معها و أخذ الحيطة والحذر من الإصابة بها في الوقت المناسب، و في حالة الإصابة بها فإن التصرف السليم حيال الإصابة بأي مرض و التوجه لطبيب في الوقت المناسب مع اتباع الإرشادات الطبية بدقة يساعد المريض على الحصول على نتائج علاجية طيبة
و في هذا الجزء من موقع دائرة الصحة و الخدمات الطبية نعرض تفصيل لبعض الأمراض الشائعة و كيفية الوقاية و العلاج منها


الربو




الربو عند الأطفال
أحد أنواع الحساسية التي تنتقل وراثيا من الآباء إلى الأبناء، فأي نوع من الحساسية في الكبار كحساسية الأنف أو الأكزيما قد تترجم في الأطفال وراثيا على هيئة ربو
■التهاب مزمن يصيب القصبات الهوائية ويؤدي إلى تقلصها وضيقها ■يصاحبه ضيق في التنفس وصوت صفير وسعال ■يأتي على شكل نوبات يمكن أن تستمر للحظات وربما لأيام ■يمكن أن تكون نوباته خفيفة أو شديدة العوامل التي تثير نوبات الربو
■الروائح العطرية القوية أو المواد الكيماوية النفاذة ■وبر الحيوانات المنزلية ■ممارسة الرياضة والإجهاد والانفعال ■الدخان والغبار ■الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي هل يمكن منع حدوث نوبات الربو؟
إن الوقاية من العوالم التي تثير تلك النوبات هي أفضل وسيلة لمنع حدوثها ومن أهم الإرشادات لذلك:
■المواظبة على أخذ العلاج الموصوف من قبل الطبيب ■غسل وتنظيف فتحات المكيفات أسبوعيا ■تنظيف السجاد باستمرار أو إزالته واستخدام السيراميك بدلا منه ■غسل أغطية السرير (الشراشف) بالماء الساخن أسبوعيا ■التخلص من الحيوانات المنزلية والحشرات والصراصير ■تجنب عادة حرق البخور أو تدخين السجائر في البيت كيف يعالج الربو؟
تعالج إصابة الربو بإزالة السبب أو بخفض حساسية الطفل تجاه هذا السبب، ويمكن لأي طفل مصاب أن تتحسن حالته وتقل لديه الأعراض كثيرا إذا تم إتباع خطة علاج معينة له، أما إذا لم يعالج الطفل فتستمر الحالة التحسسية وتصبح أشد سوءاً. ومن خلال التعاون والمشاركة مع الطبيب يمكن أن تكون خطة العلاج كالتالي:
الحالات البسيطة
وتشمل أولئك الذين يعانون فقط عند تعرضهم للمحسسات أو عند أداء التمارين الرياضية أو الأطفال عند إصابتهم بالتهاب الجهاز التنفسي العلوي، وهؤلاء لا يحتاجون إلى أدوية للوقاية ولكن يتم علاج الحالة في وقتها، ويشمل العلاج استعمال موسعات الشعب الهوائية قبل أداء التمارين الرياضية أو قبل التعرض للمحسسات، وتعطى هذه الأدوية عن طريق الاستنشاق (البخاخ)
الحالات المزمنة البسيطة
وهذه تحتاج إلى علاج يومي للوقاية ووضع أعراض الربو تحت السيطرة بواسطة الأدوية المضادة للالتهاب.
الحالات المزمنة المتوسطة
وهذه تحتاج أيضا إلى علاج يومي للوقاية بمضادات الالتهاب كما يلزم إضافة موسعات الشعب الهوائية طويلة المفعول للسيطرة على الأعراض وخاصة السعال الليلي
الحالات المزمنة الشديدة
وفيها يصعب التحكم الكامل في الحالة ولكن يمكن التقليل من شدة الأعراض. وهذه تحتاج إلى عدة علاجات يومية تشمل:
■مضادات الالتهاب وأهمها مشتقات الكورتيزون ■موسعات الشعب طويلة المفعول ■موسعات الشعب قصيرة الأمد وهذه تكون موجودة باستمرار وعند الطلب ويمكن استعمالها من ثلاث إلى أربع مرات يوميا. ملاحظة
■أدوية الوقاية من الربو لا تسبب التعود عليها. ■يعتبر الكورتيزون أو أحد مشتقاته من أهم مضادات الالتهاب وأنفعها في علاج الربو وهذا العلاج ليس له أي مضاعفات إذا أخذ تحت إشراف طبي



الإيدز




تشكل كلمة الإيدز مجموع الأحرف الأولى من الكلمات الإنكليزية التي تعني متلازمة العوز المناعي المكتسب.
فمتلازمة: تعني مجموعة الأعراض التي تصاحب وجود مرض ما والعوز المناعي: يعني قصور الجهاز المناعي عن أداء وظائفه الحيوية. وكلمة المكتسب: تعني أن القصور أو العوز المناعي ليس موروثا، ولكنه نتج عن عدوى لم تكن موجودة من قبل .
ما هو العامل المسبب للمرض؟
يسمى الفيروس الذي يسبب المرض بفيروس ( HIV )وهو اختصار لتعبير Human Immune) (Deficiency Virusأو ما يسمى بفيروس عوز المناعة البشري. والجدير بالذكر بأنه يمكن أن يبقى الشخص الذي يحمل الفيروس (حامل العدوى ) طبيعيا لا تظهر عليه الأعراض لفترة تتراوح من ستة أشهر إلى ثمانية وعشر سنوات ولكن ينقل العدوى للآخرين. وبعد انتقال الفيروس إلى الإنسان ببضعة أشهر ينتج الجسم أجساما مضادة للفيروس يمكن اكتشافها بواسطة اختبار خاص للدم.
لقد ثبت علميا وجود الفيروس في إفرازات وسوائل المصاب المختلفة، مثل الدم ومشتقاته والمني واللعاب والدموع والسائل المخي النخاعي ولبن الأم، وأخيرا الإفرازات المهبلية علما أنه أعلى تركيز يكون في الدم والمني، وقد ثبت إنتقال العدوى بفيروس الإيدز عن طريقهما.
ما هي طرق انتقال العدوى
يمكن أن ينتقل الفيروس المسبب للإيدز من الشخص المصاب إلى الشخص السليم عن طريق:
الــــــدم:
■نقل الدم أو مشتقاته مثل البلازما ■تكرار استعمال إبرة واحدة لأكثر من شخص كما في جماعات تعاطي المخدرات ■عمليات زرع الأعضاء البشرية ■الختان أو الإبر الصينية أو الحجامة إذا لم تعقم الأدوات جيدا الحمل والولادة
■إذا كانت الأم مصابة بالفيروس يمكن أن ينتقل إلى الطفل ■داخل الرحم أثناء الحمل ■أثناء الولادة ■بدرجة أقل من خلال الرضاعة العلاقات الجنسية
وهذا هو النمط الرئيسي للانتقال ويسبب أكثر من 90% من حالات العدوى، حيث تنتقل العدوى بالاتصال الجنسي المختلط في ما بين الإناث والذكور، أو نتيجة العلاقات الجنسية الشاذة ما بين الذكور أو في ما بين الإناث، عندما يكون أحدهما مصابا.
لا ينتقل الإيدز عن طريق
لا ينتقل الإيدز من خلال التعايش والعلاقات الاجتماعية اليومية مثل:
■المصافحة والمخالطة اليومية ■استعمال الأطباق أو أكواب الشرب المشتركة ■المراحيض ■الحشرات الماصة للدماء مثل البعوض ■حمامات السباحة ■الملابس المستعملة ما هي السلوكيات الواجب اتباعها للوقاية
في غياب وجود لقاح واقي وعلاج شافي وكون مرض الإيدز ينطوي على مجموعة معقدة من العوامل الاجتماعية والثقافية والتعليمية والسلوكية فضلا عن العوامل الوبائية. وكون إن فيروس العوز المناعي البشري لا ينتشر بشكل عارض، وإنما نتيجة لسلوك الأفراد والتي يمكن للإنسان التحكم فيه. فيمكننا تجنب العدوى بالابتعاد عن الممارسات الجنسية غير المشروعة وهي التي خارج نطاق الحياة الزوجية والتمسك بالفضيلة والحياة الأسرية الطبيعية.وتجنب اسعمال الإبرة الواحدة لأكثر من شخص.


السكري




مرض السكري هو أحد الأمراض المزمنة غير المعدية واسعة الانتشار، ووفقاً لآخر الإحصائيات فأن نسبة هذا المرض في العالم العربي قد تعدى 7 - 9% من نسبة السكان.
أما في دولة الإمارات العربية المتحدة، فقد أشارت إحصائيات وزارة الصحة أن نسبة الوفيات الناتجة من الإصابة بمرض السكري بلغت (2.3%) حسب إحصائيات وزارة الصحة لعام 1999 وهي في تزايد مستمر.
ما هو مرض السكري؟
مرض السكري أو "البول السكري" عبارة عن ارتفاع نسبة السكر البسيط "الجلوكوز" في الدم الذي ينتج من هضم الطعام في الدم، نتيجة لنقص هرمون الأنسولين أو نقص مفعوله. حيث يعمل هرمون "الأنسولين" بإدخال "الجلوكوز" إلى خلايا الجسم، وفي حالة نقصان هذا الأنسولين فأن نسبة الجلوكوز تزداد في الدم.
أنواع مرض السكري
النوع الأول: يعرف بمرض السكري المعتمد على الأنسولين
وينتج عند عجز الجسم عجزا تاما عن إنتاج هرمون الأنسولين، ويحدث غالبا عند الأطفال وفيه يحتاج المريض إلى حقن الأنسولين.
النوع الثاني: يعرف بمرض السكري غير المعتمد على الأنسولين
ويحدث إذا كان الجسم ينتج نسبة قليلة من هرمون الأنسولين ولا يستطيع الجسم استخدام هذه النسبة، وغالبية مرضى البول السكري من النوع الثاني، ويحدث غالبا عند الأفراد بعد سن الأربعين.
سكر الحمل
يحدث للنساء أثناء الحمل وينتهي بعد الولادة، إلا أن المرأة التي تصاب بمرض السكري أثناء الحمل تكون معرضة للإصابة بالسكري من النوع الثاني لاحقا.
ما هي النسبة الطبيعية للجلوكوز في الدم؟
تتراوح النسبة الطبيعية للجلوكوز في الدم بعد الصيام بين 70 – 110 ملجم/ 100 مل دم، فإذا ارتفعت نسبة الجلوكوز في الدم عن 126 ملجم/100 مل دم فأن هذا يشير إلى الإصابة بمرض السكري، أن النسبة من 110 – 125 ملجم/ مل دم فتدعو للقلق.
كيف يمكن التعرف على زيادة نسبة السكر في الدم؟
تتكون أعراض مرض البول السكري لدى البالغين تدريجيا، ولا تظهر إلا بعد مرور فترة من حدوثه، وهذه الأعراض هي:
■كثرة التبول ■الشعور بالعطش الشديد وجفاف الفم ■نقص الوزن على الرغم من الإكثار من تناول الطعام ■التعب والإعياء عند القيام بجهد بسيط ■تأخر شفاء الجروح ■التنمل بالأطراف ■زيادة الإصابة بالالتهابات المختلفة اكتشف هل أنت معرض للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني
مرض السكري من النوع الثاني ليس مرضاً معديا، والعديد من المرضى لا يشعرون بأي أعراض أو أنهم قد يشعرون بالأعراض سابقة الذكر ولا يدركون أنها مؤشرات لارتفاع السكر في الدم، وقد يتفاجأ المريض أثناء التحليل الروتيني بأن نسبة السكر مرتفعة لديه.
وتزيد احتمالات الإصابة بالسكري في حالة وجود العوامل التالية:
■تاريخ عائلي للإصابة بالمرض ( ظهور المرض عند أحد الوالدين أو الأخوة( ■اضطرابات في الغدد خاصة غدة البنكرياس ■الحمل المتكرر لدى النساء ■التقدم في السن ■أنماط الحياة غير الصحية مثل ■عدم ممارسة التمارين الرياضية (الحياة الرتيبة( ■التدخين ■الإدمان على الكحول ■السمنة ■وجود تاريخ مرضي لسكر الحمل عند النساء ■الإصابة بارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول قد يؤدي بالتالي إلى ارتفاع نسبة السكر بالدم ما هي مضاعفات مرض السكري؟
إن عدم السيطرة على المعدل الطبيعي للسكر في الدم يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات على المدى البعيد مثل:
■الفشل الكلوي ■فقدان البصر ■تصلب الشرايين وخاصة الأوعية الدموية التي تغذي القلب والعين والكليتين والقدمين ■السكتة الدماغية والسكتة القلبية ■ارتفاع ضغط الدم وعدم إمكانية السيطرة عليه كيف يمكن الوقاية من الإصابة بمرض البول السكري؟
يمكن التقليل من فرص الإصابة بمرض البول السكري من خلال إتباع الإرشادات التالية:
■مراقبة الوزن بحيث يكون في حدود الوزن الطبيعي. ■المحافظة على أداء التمارين الرياضية: إن أداء النشاط البدني يساعد على المحافظة على الوزن المثالي واللياقة البدنية، كما أن التمارين الرياضية تساعد الجسم على الاستخدام الأمثل لهرمون الأنسولين. ■الامتناع عن التدخين: فليس للتدخين أي فائدة صحية أو نفسية للشخص المدخن. ■إتباع نظام غذائي صحي ومتوازن يتضمن كمية أقل من السكر والدهون وكمية أكبر من الأطعمة الغنية بالألياف (الفواكه والخضراوات) والأطعمة النشوية، بحيث يمكن تحقيق الوزن المثالي (يمكن مراجعة أخصائيي التغذية بهذا الخصوص( ■الفحص الدوري المنتظم: من خلال الفحص الدوري المنتظم لنسبة السكر في الدم يمكن التعرف على المرض منذ البداية وعلاجه لتجنب المضاعفات المترتبة عليه. ■السيطرة على الضغوطات الحياتية. هل تعاني من مرض السكري؟
إذا كنت مصابا بالسكري فعلا، فإن ارتفاع معدل السكر في الدم وعدم السيطرة عليه سوف يزيد من مضاعفات المرض على المدى الطويل، ولا بد لك من علاج المرض والعمل على السيطرة عليه وذلك من خلال:
■التقيد بتعليمات الطبيب والمثقفة الصحية وأخصائية التغذية والانتظام بالمراجعات الدورية كل 3 أشهر على الأقل ■التغـذيـة الصحـيــة
عليك بمراجعة أخصائيات التغذية والالتزام بالنظام الغذائي الموصوف من قبلهم والذي يهدف إلى :
- الحفاظ على النسبة الصحيحة للسكر في الدم.
- الحفاظ على الوزن الطبيعي ليتسنى للجسم الاستفادة من الأنسولين المتوفرة. ولتفادي انخفاض أو ارتفاع السكر بالدم يجب أن
■لا تهمل أي وجبة من الوجبات وتحاول تعويضها في الوجبة التالية . ■توازن كمية الكربوهيدرات المستهلكة مع كمية الأنسولين المتوفرة . ■توزع كمية الكربوهيدرات والنشويات بالتساوي بين الوجبات الرئيسية مع مراعاة وجود وجبات صغيرة بينه ■قلل من استهلاك الدهون. ■استخدام أدوية علاج السكـر حسب تعليمـات الطبيب ■إذا وصف لك الطبيب أي أدوية لضبط مستوى السكر، عليك أخذها كما وصفها الطبيب والالتزام بالجرعات الموصوفة وحسب الوقت المحدد. ■لا تحاول زيادة أو نقصان الجرعة، حيث أن زيادة الجرعة قد تسبب انخفاض مستوى السكر بالدم وهذا بدوره يسبب مضاعفات خطيرة. كما أن نقص الجرعة يُفقد الدواء فاعليته فيؤدي إلى ارتفاع السكر بالدم وعدم السيطرة عليه وبالتالي عدم الاستفادة من الدواء. ■التزم بالأوقات المحددة لأخذ الدواء كما وصفها الطبيب، لا تأخذ الدواء قبل تناول الطعام مباشرة، يفضل أن تأخذ أقراص السكري قبل تناول الطعام بنصف ساعة على الأقل لإعطاء الفرصة للدواء لتحلله والاستفادة منه في ضبط مستوى السكر. العنـايـة بالقـدمـين
يصيب مرض السكر القدمين بتغيرات في الأعصاب والأوعية الدموية الصغيرة مما يؤثر على الإحساس ويعرض المريض للإصابة بسهولة، كما أن السكري يسبب تأخر شفاء الجروح، وقد يؤدي ذلك إلى إصابة خطيرة قد تهدد الساق كلها أو حياة المريض.
لذلك من المهم انتباه مريض السكري للتعليمات التالية والالتزام بها تجنبا لأية مضاعفات:
■لا تسير حافي القدمين أبدا لأي مسافة مهما كانت قصيرة (تأكد انك تحمى قدميك بالشكل المناسب). ■اغسل قدميك بالمياه الدافئة والصابون يوميا - لا تستعمل المياه الساخنة - اعتن بتنشيف القدمين بفوطة خاصة نظيفة خصوصا بين الأصابع. ■افحص القدمين يوميا، استعن بمرآة صغيرة لترى باطن القدمين، تأكد من عدم وجود أي شقوق أو جروح (مهما كانت صغيرة أبلغ الطبيب فورا). ■تفادى الجلد الخشن والشقوق بدهن الأماكن الخشنة بكريم مرطب للجلد. ■ارتدِ حذاء يناسب مقاسك تماما وتفادى الأحذية الواسعة أو الضيقة. ■قبل ارتداء حذائك يوميا تأكد من عدم وجود أي جسم خشن أو صلب بداخل الحذاء. ■عند شراء حذاء جديد لا ترتديه أكثر من 10 دقائق يوميا حتى يلين تماما منعا لإصابة قدميك. ■ارتدِ جوارب نظيفة يوميا ويراعى أن تكون من الصوف في الأجواء الباردة ومن القطن في الأجواء الحارة. ■تفادى قص الأظافر قصيرا جدا بالقرب من الجلد. ■لا تجلس أبدا بالقرب من الدفايات أو النار تبني أنمـاط الحياة الصحيـة المتمثلـة في:
■الانتظام في ممارسة التمارين الرياضية ■تجنب القلق والتوتر والسيطرة عليها ■الامتناع عن التدخين فورا ■السيطرة على مستوي ضغط الدم والكوليسترول الدهون في الدم ■الفحص الطبي الشامل مرة في العام على الأقل والذي يشمل: ■فحص العين، فحص الكلى، فحص الدهنيات في الدم، فحص الأسنان، فحص القدمين (شاملا الأوعية الدموية والأعصاب) ■إن عنايتك بنفسك قد تتطلب بعض الجهد الإضافي ولكنها ضرورية لمنع أو تأخير حدوث أية مضاعفات



السرطان




إسم يطلق على مجموعة من الأمراض التي تتميز بنمو غير طبيعي للخلايا وقدرتها على مهاجمة الأنسجة المجاورة وكذلك الأعضاء البعيدة عن موقع الإصابة.
يعتبر السرطان ثالث سبب للوفاة في دولة الإمارات.
وأكثر السرطانات شيوعاً:
■سرطان الرئة. ■سرطان الثدي والرحم عند النساء. ■سرطان المعدة والقولون والمستقيم. ما هي الأعراض المبكرة للسرطان؟
تختلف الأعراض حسب مكان الإصابة بالسرطان وعموماً ، يجب استشارة الطبيب عند ملاحظة أياً من العوامل السبعة المنذرة الآتية:
■تغير في عادة التبرز أو التبول. ■ألم أو قرحة لم تبرأ. ■نزف أو إفراز غير عادي. ■عسر الهضم وصعوبة في البلع. ■سعال أو بحة دائمة في الصوت. ■حدوث تغيير في شكل وحمة أو زائدة جلدية. ■تضخم أو كتلة في الثدي أو أي مكان آخر. تجدر الإشارة إلى أن كل هذه الأعراض يمكن أن يكون سببها حالة مرضية بسيطة ولكن لا يمنع استشارة الطبيب للتأكد منها.
يمكن التقليل من فرص الإصابة بالسرطان وذلك بإتباع السلوكيات الصحية التالية:
■الفحص الدوري المنتظم. ■الابتعاد عن التدخين وشرب الكحول. ■التغذية الجيدة والإكثار من الخضار والفواكه. ■الابتعاد قدر الإمكان عن الأطعمة المضاف لها مواد حافظة والمدخنة والمملحة. ■الابتعاد قدر الإمكان عن استنشاق الملوثات البيئية. ■الابتعاد عن أشعة الشمس المباشرة لفترات طويلة. ■الابتعاد عن تناول العقاقير الكيماوية والهرمونات دون استشارة الطبيب. ■الحرص على الرضاعة الطبيعية. ■مكافحة البدانة وممارسة الرياضة باستمرار. ■تجنب كل مسببات السرطان في المسكن والعمل والمجتمع. ■عدم التعرض للأشعة السنية إلا للضرورة وحسب تعليمات الطبيب. سرطان الثدي
تصاب واحدة من كل عشرة نساء بسرطان الثدي عالمياً، ويعتبر سرطان الثدي أكثر أنواع السرطانات حدوثاً بين الإناث في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تصاب به النساء في سن مبكر وذلك دون سن الأربعين، ويعزز وجود حالات مماثلة في الأسرة خطر الإصابة بسرطان الثدي، إلا أنه في 75% من هذه الحالات لا يكون العامل الوراثي هو السبب حيث لا يوجد في أسر بعض المصابات أية حالة سابقة لسرطان الثدي لذا فإن الاكتشاف المبكر لسرطان الثدي يؤدي إلى تقليص نسبة الوفيات الناجمة عن هذا المرض الخبيث وذلك بعمل الآتي:
الفحص الذاتي الشهري للثدي.
■الفحص السريري للثدي. ■التصوير التشخيصي بالأشعة للثدي (للكشف عن الأورام). ننصح بإتباع الإرشادات التالية
للنساء فوق الأربعين عاماً:
■الفحص السريري للثدي مرة سنوياً يجريه الطبيب. ■التصوير التشخيصي بالأشعة مرة سنوياً. النساء المنتميات إلى فئة عالية المخاطر:
يجب إجراء الفحص في عمر مبكر وحسب أهمية الحالة والعوامل الوراثية. فمثلا إذا كانت الأم أو الشقيقة قد أصيبت بسرطان الثدي في الخامسة والثلاثين من العمر يجب أن تنتظم المرأة بإجراء الفحص إعتباراً من الثلاثين من عمرها.
كما ننصح كافة النساء اللواتي تجاوزن العشرين من العمر بإجراء الفحص الذاتي للثدي.
لماذا يعتبر الفحص الذاتي للثدي ضرورياً؟
تفشل الصور التشخيصية في الكشف عن عشرة في المائة من الإصابات بسرطان الثدي كما أن كثيراً من النساء اللواتي لم يجرين الكشف التشخيصي على سرطان الثدي يكتشفن إصابتهن به ذاتياً. ويسمح تعلم الأسلوب الصحيح للفحص الذاتي للثدي للمريضة باكتشاف كتل في الثدي لا يزيد حجمها عن سنتيمتر واحد.
متى يجب أن يجرى الفحص الذاتي للثدي؟
■من اليوم الخامس وحتى اليوم السابع من بدء الدورة الشهرية حيث يكون الثديان أقل انتفاخاً وحساسية من سائر أيام الشهر. ■يجب على المرأة التي بلغت سن اليأس وانقطع عنها االحيض أن تختار موعداً شهرياً محدداً للفحص وليكن مطلع كل شهر على سبيل المثال. ■يجب على المرأة الحامل والمرأة التي أجريت لها عملية تجميل وإضافات للثديين مواصلة إجراء الفحص الذاتي للثدي بشكل منتظم. ■تستطيع المرأة المرضع فحص ثدييها ذاتياً ولكن بعد تفريغهما من الحليب. طريقة الفحص الذاتي للثدي
افحصي ثدييك أمام المرآة: تفحصي ثدييك لتتأكدي من:
■أي تغيير في الاستدارة والشكل. ■أي تغيير في الملمس ولون البشرة. ■ضمور الحلمتين وتجعد البشرة. ■ظهور إفرازات من الحلمتين. كيفية إجراء الفحص الذاتي للثدي
1. استلقى على ظهرك وضعي وسادة تحت كتفك الأيمن وذراعك الأيمن خلف رأسك.
2. استخدمي باطن أصابعك الوسطى الثلاثة في يدك اليسرى لتحسس الكتل في الثدي الأيمن والإبط.
3. اضغطي بقوة كافية لمعرفة ملمس ثدييك ويعتبر وجود حافة قوية في المنحنى الأسفل من كل ثدي ظاهرة طبيعية لا تدعو إلى القلق.
4. حركي أصابعك حول كل ثدي بطريقة منظمة واستخدمي إحدى الرسومات المبينة وكرري ذلك بنفس الطريقة في كل مرة مما يساعدك على التأكد من القيام بفحص كامل لمنطقة الثدي والهدف من ذلك هو عدم تفويت فحص أية منطقة.
5. افحصي ثديك الأيسر وإبطك بإستخدام باطن أصابع اليد اليمنى وبنفس طريقة فحص ثديك الأيمن.
كما يمكن فحص الثديين خلال الإستحمام لأن وجود الصابون يسهل إنزلاق اليدين فوق البشرة المبتلة بسهولة أمام المرآة.


الفيروسات




هي كائنات حية دقيقة الحجم جدا، ويمكن رؤيتها بالمجهر الإلكتروني، ومن حيث الشكل فهي إما عصوية أو كروية. وتنقسم الفيروسات إلى عدة أنواع من حيث تفضيلها لمهاجمة أنسجة معينة بالجسم فمثلا فيروس شلل الأطفال وداء الكلب يفضلان الخلايا العصبية. إن الكثير من الأمراض الفيروسية إذا أصابت شخصا ما فإنها تترك له مناعة قوية بمقتضاها يمكن أن يعيش هذا الشخص دون أن يصاب بنفس المرض مرة أخرى إلا في حالات نادرة. ويستفاد من هذه الخاصية في الوقاية من بعض الأمراض الوبائية الفيروسية الخطيرة مثل الجدري. ومن ناحية أخرى هناك فيروسات قد تصيب الإنسان مرات عده بل وعلى فترات متقاربة دون أن تترك أثرا ظاهرا في المناعة خاصة فيروسات البرد العادي والأنفلونزا .
الميكروبات أو الجراثيم أو البكتيريا
وهي كائنات حية صغيرة الحجم جداً لا ترى إلا بالميكروسكوب الإلكتروني وتتكاثر بسرعة ، شديدة الانقسام بحيث ينتج عن الميكروب الواحد عدة ملايين خلال بضع ساعات وهناك أنواع كثيرة توجد في كل مكان فهي تعيش في الماء والهواء وعلى سطح الجلد وداخل الأحشاء وفي التربة. وهي ذات أشكال مختلفة ، فهي إما عصوية، أو كروية، أو حلزونية، وليست كلها مؤذية للإنسان والحيوان بل أن معظمها ضروري جدا لحمايته والى جانب هذه المجموعة الكبيرة النافعة توجد مجموعة صغيرة ضارة ومؤذية للإنسان والحيوان وتسمى بالمجموعة المرضية حيث تسبب الأمراض نتيجة للسموم التي تفرزها والتي تعمل على تدمير وتلف الخلايا التي تحيطها،وحين تتوالد هذه الميكروبات التي تغزو الجسم بشكل متسارع يتجاوز نظام المناعة تمرض وتعاني من التهاب.


هشاشة العظام




ما هي هشاشة العظام؟
هشاشة العظام هو تعبير يطلق على نقص غير طبيعي واضح في كثافة العظام، وتغير نوعيته مع تقدم العمر. فالعظام في الحالة الطبيعية تشبه قطعة الإسفنج المليء بالمسامات الصغيرة. وفي حالة الإصابة بهشاشة العظام يقل عدد المسامات ويكبرحجمها وتصبح العظام أكثر هشاشة وتفقد صلابتها، وبالتالي يمكن أن تتكسر بمنتهى السهولة.
والعظام الأكثر عرضة للكسر في المرضى المصابين بهشاشة العظام هي الفخذ والورك ، الساعد- عادة فوق الرسغ مباشرة- والعمود الفقري. إن الكسور التي تصيب عظام فقرات العمود الفقري قد تجعل الأشخاص المصابين بهشاشة العظام ينقصون في الطول، وقد تصبح ظهورهم منحنية بشدة ومحدبة. وهشاشة العظام تنشأ عادة على مدى عدة سنوات، إذ تصبح العظام تدريجياً أكثر رقة وأكثر هشاشة.
حجم مشكلة هشاشة العظام
هشاشة العظام أكثر شيوعاً في النساء عنه في الرجال. فهشاشة العظام تصيب النساء في منتصف الأربعينات بل وأيضاً في الثلاثينات من العمر كما تصيب المتقدمات في السن. مخاطر حدوث كسر في الورك بسبب هشاشة العظام عند النساء تفوق إجمالي مخاطر حدوث سرطان الثدي وعنق الرحم والرحم والمبايض مجتمعة. فإن حوالي 80 في المائة من الناس المصابين بكسر الورك يكونوا عاجزين عن السير بعد ستة شهور. والأخطر من ذلك فإن ما يصل إلى 20 في المائة من الناس يتوفون خلال سنة واحدة بعد تعرضهم لكسر الورك. أنه من الصعب جداً تقدير عدد الأشخاص المصابين فعلاً بهشاشة العظام ولكنهم لم يعرفوا ذلك بعد. فحيث أن المرض عادة غير مؤلم، فإن العديد من هؤلاء الأشخاص لا تكون لديهم أدنى فكرة عن إصابتهم بمرض هشاشة العظام حتى يتعرضون لكسر. ويرى الخبراء أن حوالي 25 في المائة من النساء فوق سن الخمسين مصابات بهشاشة العظام وحوالي نصف جميع النساء البيض فوق هذا السن معرضات لمخاطرة الإصابة بهشاشة العظام.
اختبرهل أنت معرضة لمرض هشاشة العظام؟
(يجب الإجابة بنعم أو لا)
1. هل أنت نحيفة، أو بنيتك رقيقة؟
2. هل عمرك 50 وما فوق؟
3. هل يوجد تاريخ عائلي لمرض هشاشة العظام؟
4. هل تدخنين؟
5. هل تمارسين الرياضة بشكل غير منتظم؟
6. هل تتناولين كميات كبيرة من الكافيين (أكثر من ثلاثة أكواب من القهوة، الشاي أو الكولا خلال اليوم الواحد؟)
7. هل نظام غذاؤك يحتوي على القليل من الكالسيوم (أقل من جرام واحد يومياً)؟
8. هل أنت في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث (الدورة الشهرية)؟
9. هل انقطعت الدورة الشهرية عنك في سن مبكرة )قبل الخامسة والأربعين(؟
10. هل تعالجين بالكورتيزون والأدوية المماثلة (الستيرويد) لفترات طويلة؟
فكلما زادت عدد إجابتك بنعـم كلما زادت فرصة إصابتك بهشاشة العظام، ولا بد لك مراجعة الطبيب
كيفية الوقاية أو تقليل فرصة الإصابة بهشاشة العظام؟
هنالك بعض الخطوات التي يمكن اتخاذها لتقليل فرصة التعرض لهشاشة العظام:
الغذاء الغني بعنصر الكالسيوم
بعد سن الثلاثين، تبدأ مرحلة خسارة العظام وبشكل متسارع لعنصر الكالسيوم الحيوي ولهذا يجب تناول الغذاء الملائم الكفيل بتلبية احتياجات الجسم من الكالسيوم. وتتمثل أغنى مصادر الكالسيوم في:
■الحليب ومنتجاته مثل الجبن، والروب. ■البقوليات مثل العدس، الفول، الفاصوليا الناشفة. ■الخضراوات الخضراء مثل السبانخ، الكرات، القرنبيط، والبروكولي. ■السمسم. ■البيض. إذا كنت من المسنين، فإن فيتامين (د) يكون في منتهى الأهمية لأنه ضروري لبناء العظام وبالتالي انخفاض حصول الكسور فيها. تشمل المصادر الطبيعية لفتامين (د) من الشمس، وكذلك من بعض الأطعمة مثل السردين، وسمك موسى، والسلمون، والتونة، والحليب ومنتجاته. تحدثي مع طبيبك بشأن تحسين كمية فيتامين د في طعامك.
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام
إن التمرين المنتظم مفيد للعظام والتوازن والتناسق الحركي، مما يقلل من إمكانية التعرض للسقوط. وهو أيضاً مفيد للصحة العامة والسلامة فهو يقلل من الإصابة بالأمراض المختلفة كأمراض القلب والضغط والسمنة والسكري ويقي من تصلب الشرايين وآلام الظهر. قبل أن تبدئي أي برنامج للتمرين، اطلبي من طبيبك أن يخبرك عن نوع التمرين الأفضل لك.
التوقف عن التدخين والمشروبات الكحولية
أن التدخين وشرب الكحوليات يزيد من مخاطرة إصابتك بهشاشة العظام.
كيف يتم تشخيص الإصابة بهشاشة العظام؟
تقاس الكثافة العظمية بواسطة اختبار يشبه الأشعة السينية يسمى مقياس كثافة العظام، ويحدد درجة الإصابة بهشاشة العظام.
ماذا عليك أن تفعلي إذا تم تشخيصك بمرض هشاشة العظام؟
إذا تم تشخيصك بمرض هشاشة العظام فعليك: تغيير أنماطك الحياتية لتقليل مخاطر السقوط ،وذلك
■بإزالة العوائق التي قد تعرقل سيرك من المنزل ■الحرص على استعمال أحد أساليب التوكؤ (العصا) للمساعدة على التوازن أثناء السير. ■إذا كنت تستعملين المهدئات أو غيرها من الأدوية التي تسبب النعاس، يجب الحذر خاصة إذا استيقظت أثناء الليل للذهاب إلى دورة المياه. العلاج الدوائي
يوجد عدة خيارات للعلاج الدوائي مثل العلاج الهرموني الاستبدالي، الكالسيوم، الكالسيتونين، الستيرودات البنائة، والفلورايد. يرجى مراجعة الطبيب المختص لشرح وتحديد العلاج المناسب لكل حالة.
ضغط الدم





يعتبر مرض ارتفاع ضغط الدم من أمراض العصر والذي يحدث نتيجة التغير في أنماط الحياة ويسمى بالمرض الصامت القاتل حيث لا تصاحبه أعراض في بداية حدوثه. إلا أنه من السهل اكتشافه أثناء الفحص الروتيني الدوري والسيطرة عليه بتعديل نمط الحياة وبالمعالجة الدوائية إن أحتاج الأمر.
ما هو ضغط الدم؟
الضغط الشرياني هو الجهد الذي يقوم به القلب لضخ الدم إلى أجهزة الجسم المختلفة بواسطة الشرايين. وهو نتيجة للتوازن في أداء القلب وقدرة الشرايين ومرونتها على استيعاب الدفع الدموي الذي يقوم به القلب.
ما هو ضغط الدم الطبيعي وكيف يقاس؟
إن قياس ضغط الدم هو جزء من أي فحص روتيني وعادةً تؤخذ قراءتين:
■القراءة الأولى: وتشير إلى الضغط العلوي حينما تنقبض عضلة البطين القلبية ويندفع الدم إلى الشريان الأورطي ومنه إلى بقية أجزاء الجسم. والقراءة الطبيعية للضغط العلوي تتراوح ما بين (110 – 139) ملليمتر زئبقي (عادة تكون أعلى عند كبار السن). ■القراءة الثانية: وتشير إلى الضغط المنخفض حينما تسترخي عضلة القلب فينخفض ضغط الدم إلى حده الأدنى وعادة تتراوح ما بين (70 –89) ملليمتر زئبقيا. متى يعتبر ضغط الدم مرتفعا؟
يعتبر ضغط الدم مرتفعا إذا بلغ أو تجاوز 90/ 140 ملليمترا زئبقيا
ما هي تصنيفات ارتفاع ضغط الدم؟
ضغط الدم الأولي
هي حالات تبقى أسباب ضغط الدم فيها مجهولة لأنها لا تكون ناجمة عن أسباب مرضية محددة وتشكل نسبة 90% من مجموع حالات الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
هناك عوامل مهيأة تزيد من فرصة الإصابة به مثل:
■العامل الوراثي ■اتباع أنماط حياتية غير صحية كتناول الطعام الغني بالدهون والإكثار من تناول ملح الطعام ■الميل إلى الوزن الزائد وقلة الحركة ■التدخين ■شرب الكحول ■الإكثار من تناول المنبهات كالقهوة والشاي ■استعمال بعض الأدوية مثل حبوب منع الحمل ■تكرار التعرض للانفعالات والضغوطات النفسية ضغط الدم الثانوي
هي حالات من الضغط المرتفع الناجمة عن أسباب مرضية محددة: كأمراض الكلى أو الكبد أو القلب واضطرابات الغدد أو زيادة الأملاح بالجسم. وتشكل هذه الحالات نسبة 10% من مجموع حالات الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
ما هي مضاعفات ارتفاع ضغط الدم؟
■مشاكل في عضلة القلب كتضخم عضلة القلب أو حدوث نقص في تغذية عضلة القلب بالدم. ■تصلب الشرايين مما يؤدي إلى حدوث السكتة القلبية ■تصلب الشرايين الدماغية أو نزيف في المخ ■الفشل الكلوي ■أمراض العين ما هي طرق الوقاية؟
■الفحص الطبي الدوري ■المحافظة على الوزن المثالي وتناول الغذاء المتوازن ■ممارسة الرياضة البدنية بانتظام ■تجنب الانفعالات النفسية الحادة والاستراحة بعد فترات النشاط ■الإمتناع عن التدخين وشرب الكحول التغذية
■تناول الغذاء المتوازن المحتوي على الفواكه والخضار الغنية بالبوتاسيوم والمغنيسيوم والألياف وفيتامين ج (أنظر الجدول) ■الامتناع أو الإقلال من تناول ملح الطعام واستبداله بالتوابل والأعشاب ■الإمتناع والإقلال من استخدام الأطعمة المملحة مثل: المعلبات، والمخللات، والمكسرات والصلصات والأسماك المملحة والمدخنة والأجبان المالحة ■الإقلال من تناول المشروبات التي تحتوي على مادة الكافيين مثل الشاي والقهوة ■الإقلال من استخدام الدهون في الطعام وبخاصة الدهون الحيوانية المصــادر الغـذائـية العنصر الغذائي
صر الغذائي
المصادر الغذائية

البوتاسيوم
جميع أنواع الفواكه و الخضروات و خاصة الموز

المغنيسيوم
البقوليات العدس-الحمص-الفول البذور بذور تباع الشمس المكسرات غير المملحة خاصة الفول السوداني الخضروات الورقية الخضراء السبانح المأكولات الحريةو الأسماك الحبوب الكاملة مثل القمح والشوفان

الألياف
جميع أنواع الخضروات و الفواكة و الحبوب

فيتامين ج
الحمضيات مثل البرتقال الليمون الكيوي


في حالة إذا قرر الطبيب أنك مصاب بضغط الدم المرتفع وللمحافظة على المعدل الطبيعي لضغط الدم يجب عليك عمل التالي
■تعديل أنماط الحياة بإتباع طرق الوقاية المذكورة سابقا ■مراقبة معدل ضغط الدم وقياسه باستمرار في أقرب مركز صحي/ عيادة أو في المنزل حسب إرشادات الطبيب. ■المتابعة المستمرة للعلاج، والتقيد بجرعات الدواء الموصوفة تماما ■عند النوم: رفع مستوى السرير من جانب الرأس للأعلى أو استخدام مخدة. ■وعند الاستيقاظ: النهوض ببطء ثم الجلوس على جانب السرير لعدة دقائق، ثم الوقوف ببطء، وعدم الوقوف لفترات طويلة ■الاستلقاء أو الجلوس عند الإحساس بالدوار "الدوخة" · التنبه لعلامات الخطر التالية والاتصال بالطبيب عند حدوثها فورا
- الصداع
- الدوار "الدوخة"
- التقيؤ
- التشنج
- الارتباك/ التشوش
- السبات أو الذهول
- الغيبوبة
- عدم وضوح الرؤية
- العمى المؤقت


المضادات الحيوية




مع قدوم موسم الشتاء والتغيرات الجوية، يتعرض الكثير من الأفراد من جميع الأعمار للرشح والزكام وإلتهاب الحنجرة، وغيرها.
إذا تعرضت أو أحد أفراد عائلتك لأي من المشاكل السابقة، هل تتوقع أن يصف لك الطبيب مضادا حيويا؟
كثير من الأفراد يتوقعون ذلك، وقد يطلب بعض الأفراد من الطبيب أن يصف له مضاداً حيويا، وقد يلح في طلبه.
المضادات الحيوية أدوية فعالة لعلاج العديد من الأمراض، ولكنها لا تعالج جميع أنواع الإلتهابات
متى يمكن إستخدام المضادات الحيوية؟
هناك نوعين من الجراثيم التي تسبب الأمراض: الفيروسات والبكتيريا. وأكثر الإلتهابات الشائعة هي من النوع الفيروسي مثل:
· كل أنواع الرشح والزكام
· معظم أنواع السعال
· معظم إلتهابات الحلق
· بعض أنواع إلتهابات الحنجرة
· بعض إلتهابات الأذن
· بعض إلتهابات الجيوب الأنفية
تستخدم المضادات الحيوية فقط لعلاج الإلتهابات البكتيرية وهي ليست فعالة أبداً في علاج الإلتهابات الفيروسية. لذلك غالبا ما نجد الطبيب لا يصف لك مضادا حيويا في حالة الإصابة بالسعال والزكام أو غيرها من الإلتهابات الفيروسية.
إن إستخدام المضاد الحيوي في حالة عدم الحاجة إليه والإستخدام المتكرر ولفترة طويلة للمضادات يسبب العديد من المضاعفات والأعراض الجانبية، وقد يعرضك للخطر. إن الإستخدام السيء للمضادات الحيوية يقضي على البكتيريا الطبيعية التي تعيش في الجسم وتحل محلها البكتيريا المقاومة للعلاج والتي لا تستجيب للعلاج بالمضادات، هذا بالإضافة إلى الأعراض الجانبية العديدة مثل الإسهال وآلام المعدة والدوار والحساسية، وفي الحالات الحادة ضيق النفس.
وهنا يجب الإنتباه إلى أن:
· يظل الرشح لعدة أيام وقد يطول إلى أسبوعين أو ثلاثة، وفي معظم الحالات يشفى تلقائيا.
· إن خروج المخاط الأصفر أو الأخضر لا يعني أنك تحتاج إلى المضاد الحيوي.
· معظم أنواع السعال (بما في ذلك إلتهاب الشعب الهوائية) لا يتأثر بالمضاد الحيوي.
· معظم إلتهابات الحنجرة لا تعالج بالمضادات الحيوية
· إستخدام المضاد الحيوي لعلاج الزكام والسعال لا يحول دون تطور الحالة إلى الأسوأ، كما لا يقي من الإصابة بالنيمونيا.
يمكن الإستفادة من إرشادات الطبيب أو أخصائيي التثقيف الصحي حول كيفية علاج الأعراض المصاحبة لبعض الإلتهابات الفيروسية والتي تسبب لك أو لطفلك الإزعاج بدلا من إستخدام المضادات الحيوية.
تذكـر:
· تذكر أن معظم أنواع السعال والزكام لا يعالج بالمضادات الحيوية.
· لا تتوقع أن يصف لك الطبيب مضادا حيويا لعلاج الزكام أو السعال، كما لا تطلب منه ذلك.
· إن إستخدام المضادات الحيوية لعلاج الإلتهابات دون إستشارة الطبيب قد يؤدي إلى نتائج عكسية خطيرة.
· إذا وصف لك الطبيب مضادا حيويا يجب أخذ الجرعة الموصوفة كاملة بحيث لا يظل شيء من الدواء حتى وإن شعرت بتحسن، وإذا بقى شيء من الدواء يجب عدم تخزينه أو إستخدامه لعلاج أمراض أخرى مشابهة.
· لا تقطع مدة العلاج المحددة لك من تلقاء نفسك
· لا تستخدم المضاد الحيوي إذا وصف لشخص آخر أو إذا سبق وصفه لك.
· الإستخدام المبالغ فيه للمضادات الحيوية يسبب نشوء البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية والتي لا تستجيب للعلاج لاحقا.
· المضادات الحيوية تعالج الإلتهابات البكتيرية فقط وهي غير فعالة لعلاج الإلتهابات الفيروسية.
■المضاد الحيوي لا يقضي على الفيروسات بل يقضي على البكتيريا

الكوليسترول و أمراض الفلب




ما هو الكوليسترول؟
مادة لزجة شبه دهنية تتمتع بسمعة سيئة نظراً لارتباط ارتفاع الكوليسترول بتصلب الشرايين وأمراض القلب ولكن رغم هذه السمعة فالكوليسترول من المواد الأساسية للجسم والحياة فهو يدخل في تكوين غشاء كل خلية من خلايا الجسم بالإضافة إلى أنه يساعد في صناعة كثير من الهرمونات الأساسية وفيتامين(د) .
إن ارتفاع الكوليسترول في الجسم وتجاوزه عن الحد المطلوب يؤدي إلى تصلب الشرايين مع مرور الوقت. تستطيع كل خلايا الجسم وعلى رأسها الكبد صناعة كل ما تحتاجه من الكوليسترول، والكوليسترول يستطيع أيضاً الدخول للجسم من خلال الطعام الذي نتناوله .
والكوليسترول أنواع:
البروتينات الدهنية المنخفضة الكثافة (LDL) :
تقوم هذه البروتينات بنقل الكوليسترول إلى أنحاء الجسم المختلفة ليتاح له القيام بوظائفه المختلفة. ولكن زيادة الكوليسترول في هذا البروتين الدهني يؤدي إلى ترسبه على جدران الشرايين وأهمها شرايين القلب وهذا هو الكوليسترول الضار .
البروتينات الدهنية العالية الكثافة (HDL) :
وهذا هو الكوليسترول النافع ويقوم بنقل الكوليسترول من أعضاء الجسم المختلفة ومن بينها جدران الشرايين إلى الكبد حيث يتم التخلص من الكوليسترول ويتحول إلى مادة الصفراء التي تخرج عن طريق البراز .
المعدل الطبيعي للكوليسترول في الدم :
إن خطر الإصابة بتصلب شرايين القلب تزداد مع زيادة ارتفاع الكوليسترول في الدم خصوصاً عندما يتجاوز كوليسترول الدم معدل (200 ) مليجرام في مائة لتر من الدم أي (5.2) مليمول/ لتر.
· المعدل الطبيعي: أقل من 200 ملج % (5.2 مليمول / ل) وهذا هو المستوى المرغوب به ويساهم في الإقلال من مخاطر الإصابة بأمراض القلب
· المعدل المتوسط:ما بين 200 – 240 ملج % (5.2 – 6.2 مليمول / ل) يبدأ عامل الخطر بالإرتفاع
· المعدل المرتفع: أكثر من 240 ملج % (6.2 مليمول / ل) يعتبر مستوى مرتفع والشخص بهذا المستوى يوجد لديه خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية بأكثر من الضعف مقارنة بشخص ذو مستوى طبيعي للكوليسترول.
من أين يأتي الكوليسترول:
· يأتي الكوليسترول بشكل رئيسي عن طريق مصدرين:
· الكبد: تنتج خلايا الجسم وخاصة الكبد الكوليسترول اللازم لتكوين الهرمونات والمواد الأخرى الضرورية للجسم.
· الغذاء: يوجد الكوليسترول في الأغذية من مصدر حيواني مثل الزبدة ، السمن الحيواني ، صفار البيض، الحليب ومنتجاته …، أما الأغذية ذات المصدر النباتي فلا تحتوي على كوليسترول.
إذاً ما هي العوامل التي تؤدي إلى ارتفاع الكوليسترول في الدم وتزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب؟ هي قسمين :
عوامل غذائية :
· العادات الغذائية الخاطئة
· كثرة استهلاك الدهون الحيوانية
· زيادة تناول الحلويات والسكريات والمشروبات الغازية
عوامل غير غذائية :
· عوامل وراثية
· التدخين
· قلة الحركة
· السمنة وزيادة الوزن
· الضغوط اليومية والتوتر
· والأمراض مثل :
· ارتفاع ضغط الدم
· السكري
· التهاب البنكرياس
· نقص الغدة الدرقية
العلاقة بين الكوليسترول والأمراض القلبية الوعائية :
عندما يرتفع معدل الكوليسترول في الدم فإنه من الممكن أن تترسب هذه الزيادة على جدران الشرايين مما يسبب ضيق الشرايين وتصلبها.
وقد يقود تراكم الكوليسترول على مدى السنين إلى انسداد الشرايين وتباطؤ سريان الدم إلى الأعضاء الحيوية بما في ذلك القلب الذي يحتاج إلى الأكسجين ومغذيات أخرى يحملها الدم ، ويؤدي هذا الانسداد إلى عدم حصول القلب على كفايته من الأكسجين ، مما يسبب آلاماً صدرية ( ذبحة صدرية أو نوبة قلبية ).
ويتم تراكم الكوليسترول ببطء وخلال سنوات عديدة . ولأن ارتفاع الكوليسترول ليس له أعراض فاحتمال اكتشافه ضئيل، ولكن يستطيع الطبيب تحديد إن كنت تعاني من ارتفاع الكوليسترول بواسطة اختبار دم بسيط ومن ثم مساعدتك لمنع آثاره المرضية.
كيف يمكن الوقاية من ارتفاع معدل الكوليسترول؟
للمحافظة على مستويات الكوليسترول الطبيعية في الدم يتطلب إتباع ما يلي:
· الفحص الطبي الدوري وذلك بإجراء تحاليل الدم الدورية لمتابعة مستوى الدهون والكوليسترول بالدم وعمل اللازم عند ارتفاع مستوى الكوليسترول.
· ممارسة الرياضة كجزء من النشاط اليومي ( يعتبر المشي من أسهل وأرخص التمارين الرياضية وأكثرها فعالية).
· المحافظة على الوزن ضمن الحدود الطبيعية ومحاولة إنقاصه إذا كان زائداً وذلك عن طريق اتباع برنامج غذائي صحي لتخفيف الوزن وتحت إشراف أخصائية التغذية.
· تناول الغذاء الصحي المتوازن وإتباع العادات الغذائية الصحية والتي تشمل :

- تجنب الدهون والأطعمة المقلية والزيوت مثل زيت جوز الهند و زيت النخيل، واستعمال الدهون غير المشبعة مثل زيت الصويا، وزيت الذرة وزيت الزيتون (في حال ارتفاع الكوليسترول وعدم ارتفاع الدهون الثلاثية) و الامتناع عن الزيوت بكل أنواعها عند ارتفاع الدهون الثلاثية.
- استبدال اللحوم الحمراء بالبيضاء والدهون الحيوانية بالزيوت النباتية قدر الإمكان ، والاهتمام بتناول الأغذية الغنية بالألياف مثل الخبز الأسمر، الشوفان ، الخضار ، الفواكه ، البقول ، العدس………الخ ، و تجنب تناول لحوم الأعضاء كالكبد، الكلاوي والمخ.
- الاكثار من تناول الخضار الغنية بالألياف والخضار الورقية والفواكه والحبوب الكاملة مثل الخبز، الشوفان، الأرز والبقوليات مثل العدس والفاصولياء والحمص .
- تجنب تناول السكريات ما أمكن.
أما إذا كنت مصاباً بإرتفاع الكوليسترول أو مرض القلب فإليك الدليل للتغذية الصحيحة
الأطعمة التي ننصحك بتناولها
جميع الفواكه الطازجة والمجففة
الخبز الأسمر بأنواعه
الأرز المسلوق
المعكرونة مسلوقة
الزيوت النباتية
زيت السمك
الأطعمة التي يجب تجنبها
حليب كامل الدسم
حليب مكثف
مشروبات الحليب مثل الهورلكس والأوفالتين
الزبدة
المارجرين
زيت جوز الهند
اللحم المصنع مثل المرتديلا


الضغوط النفسية




تأتي الضغوط النفسية بمختلف الأشكال والمواقف وقد أصبحت منتشرة لدرجة أنها أصبحت تصيب كل شخص، فهناك ضغوط العمل، واليتم، والفقر، والعزلة الاجتماعية، وتربية الأبناء، والضجيج وازدحام السير، وحتى التوقع والخيال.
الضغوط النفسية هي:
ردود الفعل العضوية والنفسية والسلوكية التي يواجه بها الفرد التغيير نتيجة لعوامل خارجية وداخلية وتعرف هذه العوامل باسم مسببات الضغوط.
وتزداد أهمية التعريف بالضغوط النفسية بسب الدور الذي تلعبه في إصابة الجسم بأضرار صحية متعددة فيصبح الجسم عرضة للعدوى وتضعف مناعته.
وفي الواقع أن بداية المعاناة من الضغوط النفسية تعزز من نظام المناعة عند الإنسان، ولكن استمرارها وتكرارها على المدى الطويل يؤديان إلى إضعاف قوة احتماله، فيؤثر على الدماغ وجميع الوظائف العضوية، وبشكل ملحوظ على:
· الحواس الخمس
· الجهاز العصبي
· التوازن الهرموني
· البشرة
· القلب والشرايين
· الجهاز الهضمي
· الجهاز التنفسي
· الأجهزة التناسلية والبولية
· نظام المناعة
المشكلات الصحية المرتبطة بالضغوط النفسية:
· أمراض الجهاز الهضمي: الإمساك، الإسهال، قرحة الإثنى عشر، النحافة الشديدة، السمنة، قرحة الأمعاء
· أمراض الجهاز التنفسي: ضيق التنفس، حمى القش، السل الرئوي
· الأمراض الجلدية: الأكزيما، حكة ، داء الصدفية
· أمراض متعلقة بالجهاز العضلي والهيكل العظمي معا: التهاب المفاصل الرثياني، آلام أسفل الظهر، الصداع النصفي، التوتر العضلي
· عمليات البناء والهدم بالجسم: زيادة إفرازات الغدد، نقص إفراز الغدد، السكري
· أمراض الجهاز الدوري: أمراض القلب المزمنة، ضغط الدم الأولي، الذبحة الصدرية الحادة
· إضطرابات الدورة الشهرية
· السرطان
· التعرض للحوادث
· الضغوط النفسية الإيجابية
لا يعتبر الضغط النفسي سيئا إذا كان إيجابيا حيث يساعد على:
· رفع القدرة الإنتاجية والإبداعية
· الحيوية
· التفاؤل
· النظرة الإيجابية للأمور
· مقاومة الأمراض
· التحمل
· اليقظة الفكرية
· العلاقات الشخصية الجيدة
والأشخاص الذين يقعون تحت الضغط النفسي لا يسترخون إلا بعد أن يواجهوا التحديات وينجحوا بالتغلب عليها. وهذا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حكي الغرام
اضاءه نشيطه
اضاءه نشيطه
حكي الغرام


الدوله : الامارات
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 13/09/2012

الأمراض: أنواعها وأسبابها والوقايه منها Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأمراض: أنواعها وأسبابها والوقايه منها   الأمراض: أنواعها وأسبابها والوقايه منها Emptyالخميس سبتمبر 13, 2012 2:00 am

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف الحال ؟ إن شاء الله بخير !

أشكرك على هذا الموضوع الرائع أختي

موضوع تفوح منه رائحة الإبداع والتميز

لاعدمنا إبداعك وتميزك وطرحك الراقي

دمت في أمان الله ..~
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأمراض: أنواعها وأسبابها والوقايه منها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» آيات مبكية تدرف منها العيون وتوجع منها القلوب
» الفيتامينات أنواعها مصادرها اسباب نقصها وفوائدها العلاجيه
» نصائح للحفاظ على المعدة من الأمراض
» الخشوع علاج لكثير من الأمراض
» المادة التي خلق الله منها الإنسان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اضاءات نسائيه :: المطبخ وكل ما يتعلق به :: الصحه والغذاء والطب-
انتقل الى: